بشرى افتتاح موقع تدّبر القرآن الكريم
التابع للهيئة العالمية لتدبر القرآن الكريم
ومضة من الموقع
ينبغي أنْ نعلمَ أنَّ عدمَ حُبِّنا للقرآنِ وتعظيمِنا له سببُه الجهلُ بقيمتِه, مثلُ الطفلِ تعطيه خمسمائة ريالٍ فيرفضُ ويطلبُ ريالاً واحداً, فكذلك من لا يعرفُ قيمةَ القرآنِ يزهدُ فيه ويهجرُه ويشتغلُ بما هو أدنى منه.
التابع للهيئة العالمية لتدبر القرآن الكريم
ومضة من الموقع
ينبغي أنْ نعلمَ أنَّ عدمَ حُبِّنا للقرآنِ وتعظيمِنا له سببُه الجهلُ بقيمتِه, مثلُ الطفلِ تعطيه خمسمائة ريالٍ فيرفضُ ويطلبُ ريالاً واحداً, فكذلك من لا يعرفُ قيمةَ القرآنِ يزهدُ فيه ويهجرُه ويشتغلُ بما هو أدنى منه.
لو أُعلِن عن كتابٍ من يختبرُ فيه وينجح يمنحُ عشرةَ مليارات, فكيفَ يكونُ حرصُ الناس وتعلقُهم بهذا الكتابِ ؟ وكيف يكونُ الطلبُ عليه والاشتغالُ بمذاكرتِه ؟
إن القرآن كتاب مَن يَنْجَحُ فيه يُمْنَحُ ملكاً لا حدودَ له.
....................
عَنْ أَبِي طَوِيلٍ شَطَبٍ الْمَمْدُودِ، أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: أَرَأَيْتَ رَجُلا عَمِلَ الذُّنُوبَ كُلَّهَا، فَلَمْ يَتْرُكْ مِنْهَا شَيْئًا، وَهُوَ فِي ذَلِكَ لَمْ يَتْرُكْ حَاجَةً وَلا دَاجَةً إِلا أَتَاهَا، فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ؟ قَالَ:"فَهَلْ أَسْلَمْتَ؟" قَالَ: أَمَّا أَنَا فَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ، قَالَ: "نَعَمْ تَفْعَلُ الْخَيْرَاتِ، وَتَتْرُكُ السَّيِّئَاتِ، فَيَجْعَلُهُنَّ اللَّهُ لَكَ خَيْرَاتٍ كُلَّهُنَّ"، قَالَ: وَغَدَرَاتِي وَفَجَرَاتِي؟ قَالَ:"نَعَمْ"، قَالَ: اللَّهُ أَكْبَرُ، فَمَا زَالَ يُكَبِّرُ حَتَّى تَوَارى
عَنْ أَبِي طَوِيلٍ شَطَبٍ الْمَمْدُودِ، أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: أَرَأَيْتَ رَجُلا عَمِلَ الذُّنُوبَ كُلَّهَا، فَلَمْ يَتْرُكْ مِنْهَا شَيْئًا، وَهُوَ فِي ذَلِكَ لَمْ يَتْرُكْ حَاجَةً وَلا دَاجَةً إِلا أَتَاهَا، فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ؟ قَالَ:"فَهَلْ أَسْلَمْتَ؟" قَالَ: أَمَّا أَنَا فَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ، قَالَ: "نَعَمْ تَفْعَلُ الْخَيْرَاتِ، وَتَتْرُكُ السَّيِّئَاتِ، فَيَجْعَلُهُنَّ اللَّهُ لَكَ خَيْرَاتٍ كُلَّهُنَّ"، قَالَ: وَغَدَرَاتِي وَفَجَرَاتِي؟ قَالَ:"نَعَمْ"، قَالَ: اللَّهُ أَكْبَرُ، فَمَا زَالَ يُكَبِّرُ حَتَّى تَوَارى