الرئيسية
أحدث الصور
حقاً زعيم لا أحد يمكنه أن يخالف الحقائق ويغالط الواقع ويرفض الاعتراف بأفضلية الهلال في الموسم الحالي واستحقاقه لقب الفريق الأفضل والإدارة الأجدر والجمهور الأحلى، إلا من أبى، ومن أبى هذه ربما تتحول إلى "إلا حاقد وحاسد لا يعجبه النجاح".
•فالهلال الذي لعب أمام الأهلي بنهائي مسابقة كأس ولي العهد، نجح في تقديم جميع فنون كرة القدم من تمرير ومراوغة وتنويع لعب وتحرك بكرة ودونها وتهديف في المرمى، ما كفل له إضافة كأس غالية لخزائن بطولاته وقلب تأخره بهدف إلى فوز.
•لم تغب الروح القتالية عن لاعبيه بعد هدف الأهلي كما يحدث وسط بعض لاعبي الفرق الأخرى، ولم يستسلم أفراده داخل وخارج الملعب لتقدم القلعة ومنحوا كل متابع أو مشاهد للقاء إحساسا بتعديل النتيجة وترجيح الكفة دون ضرب موعد محدد لذلك، فكان لهم ما أرادوا و(هلّ هلالهم في سماء القلعة) من واقع عزيمة وإصرار كبيرين وحضور ذهني وتكتيك عال.
•ليس عيبا أن يعترف غير الهلاليين بنجاح الهلال ومجلس إداراته في إجادته قراءة الأوضاع والتماشي معها حسب المتطلبات والتعايش مع أي من برمجات البطولات والمسابقات المحلية والخارجية.
•وليس عيبا أن يقر غير الهلاليين بأن الهلال كان نموذجاً مشرفاً في الموسم الحالي يستحق أن يكون واجهة حقيقية للكرة السعودية، فمن من نجومه لا يستحق الإشادة والثناء، ومن من مجلس إدارته لا يستاهل التقدير والاحترام، ومن من جهازيه الفني والإداري لا يستحق أن ترفع له القبعة.
• بعيداً عن نتائج الأزرق المتمثلة في تحقيقه لقبين غاليين هما بطولة الدوري ومسابقة كأس ولي العهد، يبقى للهلال تمُيز دائم وحضور مستمر وشخصية ثابتة ونجوم يعشقون التحدي بينهم قبل تحديهم للخصوم لا يتأثرون بغياب نجم، ولا يميلون لكشف مستورهم عبر الإعلام.
•وبعيداً عن المكاسب الأخرى، تبقى صفات التفوق والذكاء والتمهُل في القرارات والعمل الجاد المثمر والتخطيط السليم، صفات ملتصقة بمجلس إدارة الزعيم.
•وبعيداً عن الإنجازات، يبقى الجهاز الفني هو الأشطر من بين جميع الأجهزة الفنية الموجودة في الأندية الأخرى، وإن كان الهلال عُرف باستقطابه لأسماء تدريبية ناجحة.
• وأيضا يبقى جمهور الزعيم، الزاد والداعم الحقيقي و(اللاعب الخفي) المؤثر في تبوء الفريق مراكز مميزة.
•ومتى ما استمر الهلال على ما هو عليه ولم يعقد أي علاقة مع الغرور، فسينافس نفسه فقط حتى وإن لاح في الأفق (شبيه).
•فالهلال الذي لعب أمام الأهلي بنهائي مسابقة كأس ولي العهد، نجح في تقديم جميع فنون كرة القدم من تمرير ومراوغة وتنويع لعب وتحرك بكرة ودونها وتهديف في المرمى، ما كفل له إضافة كأس غالية لخزائن بطولاته وقلب تأخره بهدف إلى فوز.
•لم تغب الروح القتالية عن لاعبيه بعد هدف الأهلي كما يحدث وسط بعض لاعبي الفرق الأخرى، ولم يستسلم أفراده داخل وخارج الملعب لتقدم القلعة ومنحوا كل متابع أو مشاهد للقاء إحساسا بتعديل النتيجة وترجيح الكفة دون ضرب موعد محدد لذلك، فكان لهم ما أرادوا و(هلّ هلالهم في سماء القلعة) من واقع عزيمة وإصرار كبيرين وحضور ذهني وتكتيك عال.
•ليس عيبا أن يعترف غير الهلاليين بنجاح الهلال ومجلس إداراته في إجادته قراءة الأوضاع والتماشي معها حسب المتطلبات والتعايش مع أي من برمجات البطولات والمسابقات المحلية والخارجية.
•وليس عيبا أن يقر غير الهلاليين بأن الهلال كان نموذجاً مشرفاً في الموسم الحالي يستحق أن يكون واجهة حقيقية للكرة السعودية، فمن من نجومه لا يستحق الإشادة والثناء، ومن من مجلس إدارته لا يستاهل التقدير والاحترام، ومن من جهازيه الفني والإداري لا يستحق أن ترفع له القبعة.
• بعيداً عن نتائج الأزرق المتمثلة في تحقيقه لقبين غاليين هما بطولة الدوري ومسابقة كأس ولي العهد، يبقى للهلال تمُيز دائم وحضور مستمر وشخصية ثابتة ونجوم يعشقون التحدي بينهم قبل تحديهم للخصوم لا يتأثرون بغياب نجم، ولا يميلون لكشف مستورهم عبر الإعلام.
•وبعيداً عن المكاسب الأخرى، تبقى صفات التفوق والذكاء والتمهُل في القرارات والعمل الجاد المثمر والتخطيط السليم، صفات ملتصقة بمجلس إدارة الزعيم.
•وبعيداً عن الإنجازات، يبقى الجهاز الفني هو الأشطر من بين جميع الأجهزة الفنية الموجودة في الأندية الأخرى، وإن كان الهلال عُرف باستقطابه لأسماء تدريبية ناجحة.
• وأيضا يبقى جمهور الزعيم، الزاد والداعم الحقيقي و(اللاعب الخفي) المؤثر في تبوء الفريق مراكز مميزة.
•ومتى ما استمر الهلال على ما هو عليه ولم يعقد أي علاقة مع الغرور، فسينافس نفسه فقط حتى وإن لاح في الأفق (شبيه).
